شُكْرًا لَكُمْ عَلَى تَوَاصُلِكُمْ مَعَ مَوْقِعِ يَلَّا شُوت لايف. نَحْنُ سَعَدَاءُ بِتَلَقِّي جَمِيعِ رَسَائِلِكُمْ وَاقْتِرَاحَاتِكُمْ. إِذَا كَانَ لَدَيْكُمْ أَيُّ أَخْبَارٍ هَامَّةٍ أَوْ تُوَاجِهُونَ أَيَّ مُشَاكِلَ فِي تَصْفُحِ الْمَوْقِعِ، فَيُرَجَّى الِاتِّصَالُ بِنَا مِنْ خَلَالِ النَّمُوذَجِ الْمُتَاحِ فِي الصَّفْحَةِ أَوْ عَنْ طَرِيقِ الْبَرِيدِ الْإِلِكْتُرُونِيِّ الْمُتَاحِ عَلَى الْمَوْقِعِ.
يُرَجَّى الْعَلَمُ بِأَنَّنَا لَنْ نُرْسِلَ أَيَّ إِعْلَانَاتٍ إِلَى بَرِيدِكُمْ الْإِلِكْتُرُونِيِّ وَلَا يَتَمُّ تَسْجِيلُ أَيِّ عُنْوَانِ بَرِيدِ إِلِكْتُرُونِيٍّ فِي سِجْلَاتِنَا. كَمَا نَرْجُو عَدَمَ إِرْسَالِ الرَّسَائِلِ الْمُكَرَّرَةِ لِتَفَادِي حَذْفِهَا.
يُرَجَّى تَقْدِيمُ رَسَائِلَ مُوَجَّزَةٍ وَوَاضِحَةٍ قَدْرَ الْإِمْكَانِ لِتَسْهِيلِ فَهْمِنَا لِمَحْتَوَاهَا وَالتَّعَامُلِ مَعَهَا بِشَكْلِ أَسْرَعِ. وَإِذَا كَانَتْ لَدَيْكُمْ أَيُّ اِسْتِفْسَارَاتٍ أَوْ طَلَبَاتٍ عَامَّةٍ، يُمْكِنُكُمْ التَّوَاصُلُ مَعَنَا عَبْرَ الْبَرِيدِ الْإِلِكْتُرُونِيِّ الْمُتَاحِ فِي الْأَسْفَلِ:
نَحْنُ دَائِمًا فِي خِدْمَتِكُمْ. شُكْرًا لِثِقَتِكُمْ بِنَا.